مالينيا، شفرة ميكويلا: الشخصية الأسطورية

المقدمة: من هي مالينيا؟

“أنا مالينيا. شفرة ميكويلا. ولم أعرف الهزيمة أبدًا.”

•  مالينيا، شفرة ميكويلا. تُعتبر واحدة من الرؤساء في لعبة Elden ring. هي نصف إله وحاملة شظية.

الحياة المبكرة

ولدت مالينيا كطفلة للملكة ماريكا الخالدة وزوجها الثاني، راداغون،  الإلدن لورد. كان لديها شقيق توأم أكبر يُدعى ميكويلا. كان كلاهما من الإمبريان، (مما يعني أن لديهما الإمكانية ليومًا ما أن يحلوا محل والدتهما كإله جديد لعصر قادم).

ولكن، نظرًا لأن راداغون وماريكا كانا في الواقع نفس الشخص، وُلدت مالينيا وميكويلا مُصابين. أُصيبت مالينيا بالتعفن القرمزيالذي أتلف جسدها من الداخل وتسبب في فقدانها لعدة أطراف، بينما أُصيب ميكويلا بالطفولة الأبدية، غير قادر على النمو للبلوغ.

الشتات

بعد تحطم خاتم الإلدن، زعمت مالينيا وميكويلا كلاهما شظايا من خاتم الإلدن المكسور. خلال الحروب بين نصف الآلهة التي تلت الشتات، قادت مالينيا جيشًا زحف جنوبًا من الهاليجتري.

فازت في العديد من المعارك، حتى أذلت جودريك ، الذي توسل عند قدميها طلبًا للرحمة بعد أن أهانته أولًا ثم هزمته.

المواجهة والنهاية

تواجه مالينيا وشقيقها غير الشقيق راداهن في النهاية في صراعات منطقة كاليد البرية،

 خلال القتال مع راداهن، أُطلق التعفن القرمزي بواسطة مالينيا، مما أدى إلى أول تفتح لها.

تسبب تفتح التعفن القرمزي في تدمير كاليد، تاركًا إياها أرضًا متعفنة، وتسبب في تدهور راداهن بسرعة، فقد عقله ولُعن بالتجول في ساحة المعركة كوحش غير مُدرك، يتغذى على جثث الأصدقاء والأعداء على حد سواء.

معركة الرئيس

تُقاتل مالينيا في نهاية إلفايل، ذراع الهاليجتري، في غرفة كبيرة تتجاوز موقع نعمة جذور الهاليجتري. تستعيد مالينيا الصحة المفقودة مع كل هجوم ناجح، حتى لو تم صدها.

خاتمة

تُعد مالينيا، شفرة ميكويلا، واحدة من أكثر الشخصيات إثارة وتحديًا في “Elden ring”. قصتها المعقدة ومعركتها الأسطورية تُبرز العمق السردي والتحدي الذي تقدمه اللعبة، مما يجعلها لحظة بارزة في تجربة اللاعب.